علية الادريسي
كان حزني إذا تشاجر معك
ينبت دموعا
وكلما جفت ثقوب قلبي
غطى شتائي العاري
لم يكن غضبي ساكنا
في طريقه
ولا كان الوقت يستأجرني
لألتفت
وحدي .
الآهات
تخرج إلى السماء
فتصرخ ملامحي
عودي داخل جسدي
لا أحد يسقط من موته
ماذا تخدش أيها الوجه ؟
لأن شمسي صغيرة
مثل أصابعي التي لا تعزف البيانو
أريدني حزينة
لكن دموعي لم تعد
منك
You Might Also Like
هل بات السرد عبئًا ثقيلًا على قصيدة النثر؟
صدام الزيدي على منصّة (زووم) التفاعلية، نظمت مجلة “نصوص من خارج اللغة” فعالية شعرية ونقدية، يوميْ 16- 17 يوليو/ تموز...
في الغروب تموت غابة
صدر حديثاً للشاعر والصحفي والناشر اليمني حسن محمد محمد “في الغروب تموت غابة” ضمن اصدارات مجلة نصوص من خارج اللغة ...
ليست العينان
سهير السمان- اليمن على طاولة مربعة الشكل، ربما أخذت شكل الاتجاهات الأربع التي تحيط بالأشياء.. كأس ماء وكوب قهوة يوهم...
ذاكرة: قصة
انتصار السري- قاصة يمنية بعد أن قدم عقلي استقالته، وخروجه عن عمله، صرت أعاني وأكابد كل يوم مشقة البحث عن ذاكرة...